شهدت البرازيل ثاني واقعة اغتيال لرئيس بلدية، خلال أسبوع واحد، وذلك بعد اغتيال رئيس بلدية ريبيراو بونيتو، فرانسيسكو خوسيه كامبانير، في إطلاق مجهولين النار عليه داخل سيارة أثناء مروره في طريق ريفي.
ذكرت صحيفة “الكويتية” إن حادثا مشابها وقع هذا الأسبوع، حيث تم اغتيال رئيس بلدية جرانييرو (بلدية صغيرة في الجزء الداخلي من ولاية سيارا شمال شرقي البلاد)، جواو جريجوريو نيتو، الثلاثاء الماضي بإطلاق النار عليه.
وتم إطلاق النار على رئيس بلدية ريبيراو بونيتو (57 عاماً)، الذي ينتمي إلى حزب الديمقراطية الاجتماعية البرازيلي، داخل سيارة وكان برفقته شخصين، أصيبا بجروح وتم نقلهما إلى مستشفى في مدينة ساو كارلوس المجاورة.