أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن “الولايات المتحدة وحلفاءها تواصل تضليل المجتمع الدولي حول الوضع في سوريا، وهذا ما يعيق عملية عودة المواطنين السوريين إلى وطنهم”.
وشددت على أنه من أجل تبرير شرعية وجودها في سوريا وإبقاء السيطرة على حقول النفط ، تحاول السلطات الأميركية بأية وسيلة الحفاظ على بؤر التوتر في سوريا.
وأضافت “نعتبر أنه من الضروري التأكيد أن نصيبا من المسؤولية عن هذا الوضع تتحمله أيضا الدول الأوروبية التي ترفض وبكل الطرق أخذ مواطنيها الذين قاتلوا إلى جانب تنظيم داعش (المحظور في روسيا)”.