ذكّر رئيس حزب التوحيد العربي وئام وهاب، على أنّ “النفط كلّه كان مع الدولة، فحاصرتها الميليشيات واستولت على القطاع. أنا أشجّع وزيرة الطاقة والمياه في حكومة تصريف الأعمال ندى بستاني على استعادة القطاع بالكامل، ولتذهب الأرباح للدولة”.
وفي سلسلة تعليقات على مواقع التواصل الإجتماعي لفت وهاب، إلى “أنّنا كنّا نترك سياراتنا أربعة أيام على المحطة للحصول على 10 ليتر بنزين، استمرّت الحالة لسنوات حتّى رضخت الدولة وسلّمت القطاع للميليشيات”، معتبرا أنه آن الآوان لنسقط حكم الميليشيات في كلّ القطاعات، في القضاء والأمن والإدارة والنفط، مركّزًا على أنّ الحراك أوصل لنتائج.