أكد الاتحاد الأوروبي دعمه لمرحلة الانتقال السياسي في السودان، معتبرا أنها توفر فرصة تاريخية للخرطوم نحو بناء دولة مسالمة ديمقراطية ومزدهرة.
وأشار البيان إلى أن الاتحاد الأوروبي يسعى إلى لعب دور “شريك رئيس” للسودان في مرافقة البلاد على طريق الإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي من أجل إنجاح عملية انتقالها إلى الديمقراطية.
وشدد على ضرورة أن ينخرط في المرحلة الانتقالية جميع فئات المجتمع السوداني، لا سيما النساء والشباب وسكان المناطق المهمشة والمتأثرة بالصراع.
ووصف البيان السلطات المدنية الحالية التي تدير المرحلة الانتقالية للبلاد بـ”الفعالة”.