النهار
لوحظ أن وهج المبادرة الروسية لعودة النازحين السوريين الى تراجع إذ ينقل عن قريبين من الديبلوماسية الروسية أن هذه المبادرة قائمة لكن ترجمتها الفعلية عالقة ضمن الكباش الاقليمي والدولي والاجواء المتوترة في المنطقة حيث تنفيذها دونه عقبات.
يقول مسؤول قضائي إن الشغل الشاغل لجهاز أمني بات منصبّا على الاطاحة بقاضٍ في مركز حساس وقد سخّر كل امكاناته لتحقيق هذا الهدف.
اكتشف المسؤولون “الاصلاحيون” فجأة أن رئيس الاتحاد العمالي العام بشارة الأسمر يعمل في الاهراءات بعقد لقاء 18 مليون ليرة شهريا من دون أن يحضر إلى عمله.
على هامش “سقطة” الاسمر، تبين أن عضو هيئة مكتب الاتحاد العمالي علي الموسوي موظف في محلس النواب وخاضع للقانون 112، والسؤال هو: كيف لموظف أن يزاوج في عمله بين القطاع العام والاتحاد الذي يخضع اجراؤه لأحكام قانون العمل؟
البناء
قالت مصادر عربية معنية بالتطورات في الخليج والسباق بين مساعي التهدئة والخطوات التصعيدية إنّ تعقيداً في مساعي التهدئة أعاد الأجواء إلى الرسائل التي بدأت باستهداف المنشآت النفطية وأعقبها تبادل مواقف ترفض الإنجرار للحرب، لكن إطلاق قذيفة هاون قرب السفارة الأميركية في بغداد يعني أنّ التلويح الإيراني بالإقتراب من استهداف المصالح الأميركية كمرحلة ثانية في التصعيد إنذار واضح للمفاوضين وللأميركيين معاً لعدم الاستخفاف بالتهديدات والمطالب الإيرانية.
الجمهورية
لاحظت أوساط سياسية أن مرجعا بارزاً مستاء جداً إلى درجة الإشمئزاز من قضية حساسة أثيرت أخيراً.
سئل زعيم سياسي عن سبب فتور العلاقة بينه وبين أحد السفراء فقال: بكل صراحة لا أحبه.
تخوفت مصادر سياسية من أن يؤدي التعطيل في إقرار الموازنة سلباً على مصير الحكومة.
اللواء
تتساءل مصادر نيابية عن خلفية اتباع سياسة المماطلة بإقرار الموازنة من قبل فريق التيار الوطني، بعدما أعادت ورقة الوزير باسيل المناقشات في مجلس الوزراء إلى نقطة الصفر!
تبارى خصوم رئيس الاتحاد العمالي في الانتقام منه بعد “زلة لسانه” المهينة لمكانة البطريرك صفير، مشددين على معاقبته بالسجن والإسراع بإقالته من رئاسة الاتحاد ومن وظيفته في إهراءات القمح!
أحيطت محادثات الديبلوماسي دافيد ساترفيلد السياسية والحساسة في بيروت بتكتم شديد، وتم فقط إظهار الوساطة الأميركية حول الخلافات الحدودية البحرية مع الدولة الصهيونية!