أشارت مصادر سياسية عبر ليبانون تايمز الى أن الاتصالات السياسية لا زالت قائمة من أجل الوصول الى تصور كامل متكامل لكيفية التعاطي مع الأزمة الحالية، مشيرة الى أن المشكلة الأساسية التي تواجهها الحكومة اليوم هي غياب إدارة واضحة للحراك قادرة على تمثيله في أي اتصالات او لقاءات، مشددة على أن هذا الغياب يعني أن أي حل قد تتخذه الحكومة قد لا يؤدي لهدوء الشارع، وعندها ستقع المشكلة.
