رحبت وزارة الخارجية السورية بـ”انسحاب المجموعات المسلحة في الشمال السوري إلى عمق 30 كيلو متراً وذلك بالتنسيق المباشر مع الجيش العربي السوري”، مؤكدةً أن “هذا الانسحاب يسحب الذريعة الأساسية للعدوان التركي الغاشم على أراضيها”.
وفي بيان لها، أكدت الخارجية السورية “احتضان أبنائها وتقديم العون لهم بما يضمن اندماجهم مرة أخرى بالمجتمع السوري وبما يفسح المجال للجميع للعودة إلى الوحدة الوطنية السورية أرضاً وشعباً”.