قتحم نواب جمهوريون غاضبون لإبعادهم عن الإجراءات الرامية لعزل الرئيس دونالد ترامب جلسة استجواب مغلقة للشهود وأبدوا دعمهم له، ما عمّق حدة الخلافات المرتبطة بالتحقيق.
وأثارت خطوة الجمهوريين مخاوف من أن النواب يرتكبون انتهاكات أمنية خطيرة عبر دخولهم القاعة حاملين هواتفهم المحمولة وغيرها من الأجهزة.
وتأتي هذه الجلسة بعد امتناع ترامب عن نشر المعلومات الضريبية الخاصة به، ليصبح أول رئيس للولايات المتحدة منذ نحو 40 عاما يمتنع عن ذلك، إذ رفعت ضده دعوى قضائية خاصة بهذا الشأن في سبتمبر الماضي.