تعتقد مصادر أميركية أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يرغب بتحقيق تقدّم في العلاقات الأميركية الروسية الثنائية من خلال التواصل مع إدارة الرئيس دونالد ترامب.
بينما يفضّل ربط إنهاء الحرب في أوكرانيا بوساطات مركبة يوزع خلالها الأدوار على تركيا كرعاية للتفاوض المباشر وتأمين اتفاقية القمح والبحر الأسود.
ويمنح الصين دور الراعي السياسي لاتفاق إنهاء الحرب والسعودية إدارة مفاوضات تبادل الأسرى وواشنطن اتفاق الضمانات المتبادلة.