أوضحت “تويتر”، أنها استخدمت “دون عمد” أرقام الهواتف وعناوين البريد الإلكتروني التي قدمها المستخدمون لأغراض أمن حساباتهم لاستهداف الإعلانات.
وذكرت الشركة: “لا يمكننا تأكيد عدد الأفراد المتأثرين بذلك، ولكن في محاولة لتحقيق الشفافية، أردنا أن نجعل الجميع على دراية بالأمر، موضحة أنها لم تشارك البيانات الشخصية مع أطراف خارجية”.
وأضافت: “نأسف للغاية لحدوث ذلك، واتخذنا خطوات للتأكد من عدم ارتكاب مثل هذا الخطأ مرة أخرى”.