أكّد مجلس الوزراء السعودي أنّ “الأعمال الإرهابية التخريبية ضدّ منشآت حيويّة، بما في ذلك تلك الّتي تعرّضت له محطّتا ضخّ لخط الأنابيب الّذي ينقل النفط السعودي من المنطقة الشرقية إلى ميناء ينبع، وتلك الّتي وقعت مؤخّرًا في الخليج العربي، لا تستهدف السعودية فحسب، وإنّما تستهدف أمان إمدادات الطاقة للعالم والاقتصاد العالمي”.