أكدت مصادر أمنية خليجية لمندوبي مواقع إعلامية أميركية أن البنية العسكرية الرئيسية لليمن لم تُصَب بأضرار حقيقية…
نتيجة الغارات الأميركية التي يفترض أن تكون الأقوى وأن تتضمن وجبتها الأولى أقوى ما فيها
واعتبرت أن الرد اليمني السريع والواسع حقق الوصول إلى الحاملات والسفن الأميركية ولم تُعرف الأضرار التي تسبب بها
لكن المشهد يقول بأن حرب استنزاف سوف تنشأ في البحر الأحمر سرعان ما تبدو لصالح اليمن…
الذي يكفيه الصمود ومواصلة الاستهداف كي يربح الحرب مقابل أميركا التي لا تستطيع التحدث عن انتصار…
إلا أن نجحت بتأمين حرية عبور السفن الإسرائيلية في البحر الأحمر وإيقاف الاعتراضات والاستهدافات اليمنية.
وهذا يعني أن إعلان الحرب كان دعسة ناقصة.