غرّد الوزير السابق الان حكيم عبر حسابه “تويتر” قائلاً: “مد خطوط التوتر العالي في المنصورية هوائيا ليس بقضية حزبية وليس تسابقا مناطقيا وليس بخطوة تجاه فئة معينة من الناس، بل هو مشروع خطر في وجه أهالي وسكان منطقة بكاملها خائفين على صحتهم وصحة أولادهم. إنه موضوع صحي بيئي يتعلق بالمواطَنة والحوكمة والمسؤولية الاجتماعية”.
وأضاف في تغريدة ثانية:”سنة 2012 تقدم حزب الكتائب باقتراح قانون يستوجب مد خطوط التوتر العالي تحت الارض، في الوقت الذي فيه نرى من كان يعتبر نفسه مدافعا شرسا عن هذه القضية يعد باقتراح مشابه “بعد” اتخاذ القرار بمد الخطوط”.