التقى رئيس الجمهورية ميشال عون رئيس رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط بحضور النائب تيمور جنبلاط.
واستعرض مع الرئيس عون جملة قضايا، ولكن عون ركز على اهمية الوضع الاقتصادي والنقدي، لا سيما بعد اعادة التصنيف السلبي من قبل احدى المؤسسات الدولية، ولفت إلى دعوة عون المسؤولين في البلاد لاجتماع هذه لتحمل المسؤولية والتحضير لموازنة العام 2020 التي ستكون بداية التصحيح الاقتصادي.
وردا على سؤال حول المواجهة الاولى مع وزير الخارجية جبران باسيل بعد حادثة قبرشمون، اشار جنبلاط الى انه لم تكن مواجهة، بل لقاء ودي وحديث عن الاحداث الداخلية والسفر، ولم يحصل هناك عتب.
وعن اللقاء مع حزب الله، علق جنبلاط: “لم يحدثني احد ان هناك لقاء”.