أشار نقيب المحررين جوزيف قصيفي الى ان كل الاعتصانات السابقة كانت لها طابع محدد وخاص، اما تحركنا اليوم عنوانه عريض يتخطى المشكلات الطارئة هو دعوة لوضع المسؤولين امام مسؤولياتهم لانقاذ قطاع اساسي في لبنان وامل عدم ربط اعتصام اليوم بإي استهداف لاي قناة او وسيلة اعلامية، لان الموضوع مقرر منذ وقت طويل، والعنوان العريض للاعتصام وضع قانون عصري للاعلام.
ولفت قصيفي في حديث اذاعي، الى اننا اليوم نرفع صرخة وجع وسيكون هناك لجنة متابعة وتواصل مع كل النقابات التي لها علاقة بالاعلام لرفع ورقة مطلبية موحدة، وطالب بجلسة تشريعية خاصة بالقوانين التي لها علاقة بالاعلام، واذا لم تعقد هذه الجلسة سيكون لنا الحق بالتصعيد.