قال الوزير السابق يوسف سلامه في تغريدة عبر حسابه على “تويتر”: “يبدو أن لقب الرئيس القوي استرده ولو بالشكل دولة الرئيس الحريري مع استرداد مفتاح العلاقات الدولية في زيارة واشنطن. يبقى السؤال ما هي الضريبة التي يتوجب عليه دفعها؟ وهل سيتمكن من التسليم؟ وهل يمكن أن يوجد رئيس قوي في وطن ضعيف ودولة بتراء؟ التجربة تؤكد الاستحالة، ننتظر”.