إنتخب مجلس النواب البولندي وزيرة الداخلية إلزبييتا فيتيك رئيسة له خلفاً لماريك كوختشينسكي الذي اضطر لتقديم استقالته إثر فضيحة استخدامه طائرات حكومية لأغراض شخصية.
وقبيل انتخابها رئيسة لمجلس النواب قدّمت فيتيك استقالتها من الحكومة، وقد عهد رئيس الوزراء ماتيوس مورافييتسكي بمهامها الوزارية إلى المسؤول عن التنسيق بين أجهزة الاستخبارات ماريوس كامينسكي، وطلب من رئيس الجمهورية أندريه دودا تعيينه رسمياً وزيراً للداخلية.