اعتبرت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورانس بارلي، في تصرح لها، اليوم الاربعاء، الى انه “ليس هناك من شيء أسوأ من خروج إيران من الاتفاق النووي، والأوروبيون يريدون استمرار الاتفاق”.
وكانت ايران قررت اليوم وقف الحد من مخزونها من المياه الثقيلة واليورانيوم المخصب كما تعهدت بموجب الاتفاق النووي المبرم عام 2015، وأمهلت طهران الدول التي لا تزال موقعة على الاتفاق (المانيا والصين وفرنسا وبريطانيا وروسيا) “60 يوما” لكي “تجعل تعهداتها عملانية وخصوصا في قطاعي النفط والمصارف” تحت طائلة عدول ايران عن تطبيق تعهدات أخرى واردة في الاتفاق.