جرى عصر أمس في السفارة الفرنسية بين رئيس الحزب التقدمي الإشتراكي وليد جنبلاط وعدد من السفراء الأجانب من بينهم السفيرة الأميركية إليزابيث ريتشارد إلى جانب السفير الفرنسي برونو فوشيه.
وأشارت المعلومات الى أن جنبلاط وصل الى قصر الصنوبر يقود السيارة وحده من دون أي مرافق.
واضافت ان لبحث جرى بشأن “حزب الله” وما ادلى به الأمين العام للحزب السيد حسن نصرالله بخطابه الأخير.