قال مسؤول فلسطيني كبير كان رئيس السلطة محمود عباس يظنّ أن حكومة كيان الاحتلال سوف تقدر مواقفه بالتعاون الأمنيّ في الضفّة ورفض تقديم الغطاء السياسي للمقاومة في غزّة…
والامتناع عن السير بإجراءات تشكيل حكومة وفاق مؤقتة تدير المعركة والتفاوض والحل المرجو في غزّة وفقًا لاتفاقات بكين فتترك له فرصة حفظ ماء الوجه بتحييد الضفّة عن مستوى التصعيد الراهن.
وتساءل هل ما يجري يكفي ليقتنع عباس بأن لا مكان لأي فلسطيني في المشروع “الإسرائيلي” إلا قتيلًا أو أسيرًا أو مهجرًا؟