قال دبلوماسي عربي مخضرم إنّ مكانة أميركا كوسيط في كلّ القضايا المتصلة بكيان الاحتلال كانت تنبع من الاعتقاد بأنها وحدها قادرة على الضغط على الكيان.
وأضاف لكن مسار التفاوض اليوم يقول إنّ الوساطة الأميركية تحولت منصة لفرض الشروط “الإسرائيلية” وإعلان رفض الدور الأميركي الوسيط بات أقل كلفة من استمرار الحرب.
داعيًا إلى إعلان فلسطيني بمطالبة مجلس الأمن الدولي بتولي إدارة التفاوض حول وقف النار أسوة بما جرى في القرار 1701 عندما ينضج الاحتلال للقبول.