نفت مصادر إعلامية روسية أن تكون القمة التي جمعت الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والسوري بشار الأسد قد شهدت أي طلبات روسية خاصة بلقاء الرئيسين السوري والتركي.
وأكدت أن الرئيس بوتين يبدي تفهمه لرؤية الرئيس الأسد ويدعمها ويعتقد أن ترك ترتيبات المصالحة لمساعي مبعوثه الكسندر لافرينتيف هو الخيار الأفضل للتأسيس لمصالحة مستقرّة بين سورية وتركيا.