قال أحد المعلقين العسكريين إنّ ترابط الساحات والجبهات بين قوى محور المقاومة يسمح بالاستنتاج إنّ ما ينشره الإعلام الحربي عن حصاد الهدهد هو بنك أهداف للمحور…
وبالقياس لاستهداف مدينة الحديدة ومينائها ومحطة الكهرباء وخزانات النفط فيها يمكن القول إنّ حصاد الهدهد 1 عن حيفا وما فيها من أهداف مشابهة صارت حصة يمنيّة.
وحصاد الهدهد 2 عن الجولان وقواعد الاستخبارات والرصد والمراقبة من حصة المقاومة العراقيّة، سائلًا لمن يكون حصاد الهدهد 3؟