أكدت أوساط نيابية معارضة أنه “على الرغم من أن مسعى الحزب التقدمي الإشتراكي هو مسعى مشكور، إلا ان الأشكالية لا تزال هي نفسها لجهة رفض قوى الممانعة أي طرح يستبعد مرشحه للرئاسة، ما يعني أن المبادرات تصطدم بهذا الفيتو الموضوع.”
ولفتت إلى ان “هم حزب الله في مكان آخر، وبالتالي لن يقول أية كلمة قبل جلاء المشهد في غزة.”
وأوضحت الأوساط لصحيفة “اللواء” أن الحزب الاشتراكي تحرك في السابق من دون أن يتمكن من أن يجد التجاوب المطلوب من قبل هذه القوى التي تتشدد أكثر فأكثر مع الوقت بشأن طرح شروطها،” معلنةً أن فكرة التشاور أو الحوار يصعب بتها من دون ربطها بجلسة الإنتخاب وجلسات انتخاب متتالية.”