أكدت مصادر مطلعة أن التصعيد الإسرائيلي جاء بعد اقتراب التوصل إلى اتفاق هدنة يشمل إفراج القسام والمقاومة عن جميع الأطفال والنساء بحيث كان من المفترض أن تفرج المقاومة عن الأجانب من غير العسكريين فيكون عدد المفرج عنهم من جانب الاحتلال 40 امرأة و100 شاب دون 18 سنة مقابل 100 من غير العسكريين الذين ستفرج عنهم المقاومة كما يقوم الاحتلال بفتح المياه لقطاع غزة ويفتح معبر رفح حيث يتم إدخال الوقود وآليات ثقيلة لرفع الأنقاض.
وعليه، فإن العدو الإسرائيلي متمسكة بهدنة ليوم واحد وبالتالي فتح معبر رفح يوماً واحداً وهو ما ترفضه المقاومة.