وسط الغليان السياسي والتفلّت الأمني المتنقّل في المناطق حاصداً الضحايا، ثمة بارقة أمل تبدو مع اقتراب وصول منصّة الحفر TRANSOCEAN BARENTS الأميركية إلى لبنان في الـ15 من آب، إذا لم يطرأ أيّ جديد يعرقل مسارها، بعدما تركت شواطئ مالطا، وبعد ما كان إبحارها في الـ15 من تموز من المياه النروجيّة.