* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون لبنان
الموفد الرئاسي الفرنسي جان إيف لودريان واصل جولته في بيروت، بلقاء مختلف المسؤولين. عارضا ما انتهت اليه اللجنة الخماسية في الدوحة ولقاءاته في السعودية وسط معلومات بان اللجنة أمهلته حتى تشرين الأول المقبل لإنجاز مهمة الوساطة التي يقوم بها.. أوساط سياسية ليست ببعيدة عن المعارضة أفادت أن الموفد الفرنسي طرح على الذين التقاهم فكرة حوار يعقد في أيلول في قصر الصنوبر وسيكون هدف الحوار: التركيز على مواصفات الرئيس المقبل وبرنامج عمله للسنوات الست المقبلة حصرا، لا أن يطال جوانب أخرى تتعلق بتعديلات دستورية أو بجوهر النظام..
جولة الموفد الفرنسي لم تحجب الانشغال المحلي باستحقاق حاكمية مصرف لبنان والاشكالية القائمة حول تعيين البديل بظل رفض نواب الحاكم تسلم المسؤولية قبل تحقيق سلة شروط بدت تعجيزية في الفترة الفاصلة عن نهاية تموز الحالي وعلى قاعدة: واجبي في حماية البلد وقد وصلنا الى وضع خطر دعا رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الوزراء الى جلسة حكومية تبحث في مصير الحاكمية للنقاش في الخيارات المتاحة فسارع بعضهم الى تأكيد عدم مشاركته في حال كان الهدف من الجلسة تعيين حاكم جديد.
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان
بموازاة تحذير رئيس مجلس النواب نبيه بري من ان “كل لبنان بخطر في حال لم يتم انتخاب رئيس قبل نهاية السنةيبدو أن الحرارة ستعود الى طرح الحوار…ويكون طرف ايلول بالحوار مبلول…
وبناء على ذلك يمكن القول ان زيارة الموفد الفرنسي جان إيف لودريان الى بيروت فتحت كوة في جدار الملف الرئاسي من خلال طاولة حوار هي حاجة بين ممثلي الكتل النيابية للبحث في مواصفات المرشح المؤهل قبل لانتخاب رئيس الجمهورية.
والى طاولة مجلس الوزراء تتجه الأنظار في ظل الوقت الضاغط الذي يفصل عن انتهاء ولاية حاكم مصرف لبنان.
بالتوازي مع حالة التمييع في التعاطي مع هذا الملف لاسيما ان الاصول تفرض تعيين حاكم جديد. اما في حال التعطيل الذي يمنع حصول ذلك فليتحمل عندها كل طرف سياسي مسؤولياته لجهة تعطيل هذا الإستحقاق وما يمكن ان يستتبعه من تداعيات…
على صعيد الموازنة اشار المكتب العمالي المركزي في “حركة أمل إلى أن “الموازنة تفتقر إلى توجيهات واضحة لحماية الفئات الضعيفة والمحتاجة وتشكل أداة لسحق ما تبقى من الطبقة المتوسطة والطبقة الفقيرة”، معتبرا أن “الحكومة اعتمدت في مشروع موازنة 2023 زيادة الرسوم والضرائب بكافة أشكالها كباب أساسي لزيادة إيرادات الموازنة، من دون أن ينعكس ذلك على زيادة الإنفاق لاسيما الإنفاق الاجتماعي.
في فلسطين المحتلة تستمر الإعتداءات وجديدها اليوم شهيد وإصابتان في نابلس جراء إقتحامات للعدو الإسرائيلي وفي القدس ينوي العدو إقامة مسيرة أعلام وفي المقابل يعتزم الشبان الفلسطينيون التعبير عن غضبهم بوجه المسيرة إلى جانب الإعتداءات. وفي الاجندة الدولية يتوجه الرئيس المصري إلى مدينة بطرسبورع الروسية لحضور أعمال قمة روسيا- أفريقيافيما يلتقي وزير الخارجية الأمريكي مع نظيره الصيني مبديا الاستعداد للعمل بشكل جدي مع بكين.
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في
لقاء حواري ثم انتخابات رئاسية . انها المعادلة الفرنسية الجديدة التي يحاول جان ايف لودريان تسويقها . في الشكل ، هذا يعني امرا مؤكدا : الفرنسيون تخلوا عن معادلتهم السابقة المرتكزة على سليمان فرنجية ونواف سلام و بدأوا يروجون لمعادلة اكثر واقعية .
والمعادلة الجديدة كما اوحى المبعوث الرئاسي الفرنسي ليست معادلة فرنسية فقط ، بل انها لمجموعة الدول الخمس ، وترتكز على عقد لقاء حواري في ايلول بين القوى النيابية لبحث امرين فقط لا غير : مواصفات الرئيس واولوياته . وبعدها تتم دعوة النواب الى عقد جلسة لانتخاب رئيس جديد للجمهورية .
حتى الان قوى المعارضة لم تعط رأيها النهائي في الدعوة ، لانها تريد لقرارها ان يكون جماعيا ، فيما معظم قوى السلطة وافقت على المبدأ . فهل تنجح الالية الجديدة حيث فشلت المعادلة القديمة؟
وعلام تراهن مجموعة الدول الخمس حتى اجلت الاستحقاق الى بدايات الخريف؟
وهل للتأجيل علاقة بحركة الاتصالات مع ايران التي تتولاها قطر ، والتي لا يتوقع ان تصل الى نتائج عملية قبل ايلول؟
بالنسبة الى حاكمية مصرف لينان، العيون شاخصة الى جلسة مجلس الوزراء غدا. علما ان لا شيء يؤكد ان الجلسة ستنعقد ، لأن اطرافا سياسية كثيرة اعلنت انها لن تشارك فيها اذا كان القصد منها التمديد لرياض سلامة او تعيين حاكم جديد.
رصد الوقائع والمواقف يؤكد ان هامش الخيارات يضيق. فخيار التمديد لحاكم مصرف لبنان سقط بفعل عوامل كثيرة متداخلة محلية وغير محلية .
كما وان خيار تعيين حاكم جديد لمصرف لبنان سقط هو الآخر، لأن معظم القوى السياسية رفضت الامر ولا تريد تحمل تبعاته.
وعليه، فان الحل الاكثر واقعية هو في استمرار نواب الحاكم في تحمل مسؤولياتهم، وقد بحثه رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مع نواب الحاكم الاربعة. في الاثناء اعلنت وزارة العدل انها ستتقدم امام مجلس شورى الدولة بطلب تسمية مدير موقت لمصرف لبنان تفاديا للفراغ وتأمينا لاستمرار سير المرفق المالي والنقدي. فهل يكون الخيار القضائي هو الحل؟…
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار
ما هي النتيجة التي ستحكم مسار حاكمية مصرف لبنان؟
السؤال الذي يتصدر واجهة المشهد، اجاب عن بعض منه مصدر وزاري رفيع للمنار، اكد أن نية استقالة نواب حاكم مصرف لبنان باتت بحكم المنعدمة، وان لا نية لديهم للتخلي عن المسؤولية التي القاها الدستور على عاتقهم.
هي خلاصة لقاء النواب الاربعة مع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، الذي أكد لهم بالمقابل التعاون التام معهم ومع وزارة المال لتسيير عمل المصرف المركزي وفق رؤى معقولة لا تؤدي الى مزيد من انهيار الوضع، مع الاعتراف بدقة المرحلة وحساسيتها.. معلومات جعلت جلسة الحكومة غدا شبه معلومة النتائج، وحدت من الاجتهادات التي تتلاعب بما تبقى من وقت لرياض سلامة في المصرف المركزي..
في الملف المركزي للازمة، اي رئاسة الجمهورية، العين على جولة الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان، الذي بدا أكثر وضوحا خلال جولته على المسؤولين اللبنانيين، الذين لا يزال البعض منهم يقرأ المشهد من زاويته السياسية، وكأن ما يحمله لودريان مفصل على قياس متطلباتهم . فيما المطلوب المزيد من الواقعية لدى الجميع، والتحسس لحجم الازمات المتفاقمة التي مفتاح حلها انتخاب رئيس..
انتخاب لم تنضج اموره بعد بحسب نائب الامين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم الذي قال اننا سنستقبل الوفود والاشخاص حتى نصل الى الحل، الا ان التشرذم في المجلس النيابي هو احد العوائق الاساسية للاسراع بالانتخاب..
في الاقليم تسارع في ازمة العدو الواقف على فالق زلزالي اخاف كبار منظريهم وخبرائهم التاريخيين والعسكريين، فالانقسام لامس الخطوط الحمر، ولم يسلم منه البرنامج النووي الصهيوني حيث اعلن عدد من علماء هذا البرنامج نية عدم مواصلة الخدمة، على ما نقلت عنهم القنوات العبرية.
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في
من الواضح ان المنظومة التي حكمت لبنان منذ التسعينات في اسوأ ايامها، بعدما دقت ساعة الحقيقة، وبات رحيل محاسبها على مدى ثلاثين عاما عن حاكمية مصرف لبنان مسألة ايام، بعد سقوط كل محاولات التمديد المباشرة او غير المباشرة له.
ولعل ابرز علامات النهاية، التخبط اللامحدود لما تبقى من اركانها، المتهيبين من الوضع الذي سيستجد بعد رحيل رياض سلامة من جهة، لكن الراغبين من جهة اخرى في السيطرة على مصرف لبنان، ليطبقوا على مالية الدولة بالكامل، من خلال سلسلة مترابطة من الموالين السياسيين، تبدأ بوزارة المال، وتمر بمنصبي المدعي العام المالي ورئيس ديوان المحاسبة، ولا تنتهي بحاكمية المركزي.
ومن هنا المسارعة، حتى قبل رئاسة الحكومة، الى الاعلان منذ الامس عن جلسة حكومية لتعيين حاكم جديد غدا، يبدو انها في كل الاحوال ستبقى تحت سقف المناورات السياسية التي لا تقدم ولا تؤخر.
وفي موازاة التخبط على مستوى السلطة النقدية، الدوران الرئاسي مستمر في الحلقة المفرغة نفسها. فشكليات الحوار ليست مهمة، بل ان يصل الى رأس الدولة رئيس لا يجاري المنظومة، حتى لا تلتقط انفاسها من جديد.
في زيارته السابقة للبنان، تحدث الموفد الفرنسي جان ايف لودربان خلال لقائه برئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل عن صفحة طويت ومرحلة جديدة بدأت، ما فسر عمليا تراجعا لحظوظ سليمان فرنجية بعد جلسة الرابع عشر من حزيران.
اما اليوم، فقد علم ان لقاء لودريان بجبران باسيل اتسم بالصراحة والإيجابية، حيث طرح الموفد الفرنسي فكرة جديدة مدعومة من الدول الخمس التي اجتمعت أخيرا في الدوحة، مفادها أن يعود
في ايلول المقبل لإجراء مشاورات في فترة زمنية سريعة ومحددة للاتفاق على البرنامج الذي يحتاج اليه لبنان في المرحلة المقبلة، وعلى اسم المرشح المؤهل لمواكبة هذا التصور، على أن يلي ذلك عقد جلسات برلمانية متتالية لانتخاب رئيس للجمهورية. وقد أبدى رئيس التيار الوطني الحر تجاوبا مع هذا الطرح الذي يشكل منطلقا جديدا لمقاربة الاستحقاق الرئاسي،
مشددا على ان التيار يمتلك نفس الطرح والمقاربة، وجوهرها التوافق على البرنامج والشخص في آن معا.
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي
الاثنين المقبل، تنتهي ولاية حاكم مصرف لبنان رياض سلامة.
ليس مفاجئا انتهاء الولاية، وفشل السلطات المعنية بالتحضير مسبقا “لمن سيخلف الحاكم”، وكل محاولات التعيين ستسقط تباعا، ليبقى على الارجح خيار واحد وهو تسلم النائب الاول للحاكم وسيم منصوري مهامه سواء تقدم باستقالته ورفضتها الحكومة او حتى لم يتقدم بها.
فما هي الوقائع حتى الآن:
– أولا: يطل رياض سلامة بعد قليل على شاشة الLBCI في برنامج “حوار المرحلة” ليقول ما عنده عن ولاية طويلة انتهت بأزمة مالية واقتصادية ضخمة وعن رغبته او رفضه للبقاء في منصبه.
-ثانيا: لا تمديد للحاكم الحالي ولا تعيين لآخر في جلسة حكومة تصريف الاعمال غدا لأن نصابها لن يتأمن والبارز في تطيير النصاب عدم حضور وزراء حزب الله الجلسة ما يجعلهم لاول مرة على نقيض وزراء امل الذين سيحضرون الى السراي. فهل يتغير الوضع في الجلسة الثانية التي سيدعو اليها ميقاتي الاثنين المقبل؟
– ثالثا، تطيير نصاب الجلسة سيؤمن لرئيسي مجلس النواب والحكومة مبتغاهما: رفع المسؤولية عن اي اخفاق في التعيين، ورفع المسؤولية عن اي تداعيات مستقبلية من ارتفاع سعر الصرف او غيره ورميها على من رفض تعيين حاكم.
– رابعا: تعيين مدير موقت للمصرف المركزي صعب ايضا تمريره على الرغم من محاولة تعمل عليها وزارة العدل عبر هيئة القضايا، وقاضي الأمور المستعجلة في مجلس شورى الدولة.
بالمختصر، انها الفوضى التي تلف ملفا خطيرا، في وقت رفض القضاء اليوم عبر مجلس شورى الدولة طلب الحكومة إصدار قرار يتيح لها الاقتراض من الاحتياطي الالزامي في مصرف لبنان.
القرار اثبت مجددا ان القضاء يبقى وحده الحامي التاريخي للملكية الخاصة، ولحقبة ازدهار استقطب خلالها القطاع المصرفي اكثر من مئة وخمسين مليار دولار من مودعين وثقوا بقضاء مستقل عن السياسة يحميهم من تعدي السلطة على ودائعهم.
كل هذه التطورات طغت حتى على لقاءات الموفد الفرنسي الخاص الى لبنان جان ايف لودريان وهي تختصر بالتالي: رسالة خماسية، فحواها الدعوة الى محادثات لبنانية – لبنانية في ايلول المقبل تناقش مهام الرئيس المقبل ومواصفاته من دون اي تعديل للنظام على أسس نقاط أبرزها الاصلاحات.
فماذا سيفعل الافرقاء في الشهر الفاصل عن أيلول والاهم ماذا سيفعلون في الساعات المتبقية قبل الحادي والثلاثين من آب عندما يصبح المصرف المركزي بلا حاكم؟…
=======
* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد
فقدت الجلسة نصابها قبل ان تبدأ, وذهبت مساعي رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ادراج الريح إذ استنفرت قوى سياسية على الجانبين لتعطيل المفاعل الوزاري الذي كان سيتجه الى تعيين حاكم لمصرف لبنان. وفي اول مواجهة مشتركة على هدف واحد كان حزب الله الظهير الايمن للتيار الوطني الحر في تفكيك عبوة الجلسة وتحويلها الى نقاش عام حول ازمة الحاكمية.
ولكونها اصبحت جلسة بلا قرار فإن ميقاتي يعتزم استثمار آخر دقيقة من ولاية الحاكم وتكرار الدعوة لاجتماع ثان يوم الاثنين على ثابتة ” اللهم اني بلغت ” وليتحمل المعطلون مسؤولياتهم وهي المحاولة الاخيرة بعد سقوط الحلول بضربات جزاء قانونية فشورى الدولة لم يفت بجواز تغطية الصرف على القاعدة الوزارية , والحارس القضائي للمركزي اتضح انها بدعة لا تطبق على مؤسسات عامة والتعيين في مجلس الوزراء انتهى في ارضه. كله سقط الا امكانية استخراج رياض سلامة من كم الساحر والتعاقد معه لاشهر معدودة بوصفه ” عارف البير المركزي وغطاه السياسي “…
وهذا المخرج لن يتولاه سوى وزير المال اذا ما اصر الرئيس نبيه بري على رفض تلقف كرة النار المالية عبر ثلاثية : يوسف خليل في الخزينة , علي ابراهيم امينا على صندوق المال القضائي , ووسيم منصوري حاكما في المركزي.
كل الخيارات واردة قبل الاول من آب الا اختراعات حاكم البلاد المركزي جبران باسيل بتعيين حارس قضائي على مؤسسة عامة, وهي افكار مستوردة من رئيس التيار وتجربته على مدى ستة اعوام كحارس سياسي على ابواب القصر الرئاسي.
واليوم فإن الحراس كثروا لكن على قصر فارغ , وانضم الى الحرس الجمهوري عضو الخماسية الدولية العربية جان ايف لودريان الذي استفتى اللبنانيين على رئيس مؤجل الدفع الى ايلول.
وفي تقدير بعض المصادر ان لودريان جاء مكلفا من الخماسية كحكم وليس كحاكم غير انه وسع من نطاق دوره واعطى السياسيين اللبنانيين آمالا بشبه حوار وسماها ورشة عمل رئاسية. فيما ينحصر مضمون بيان الخماسية بدعوة اللبنانيين الى انتخاب رئيس.. ثم نبحث بالحوار وابعد من الحوار فإن حزب الله كان قد ابدى الارتياب المشروع من جولة لودريان عندما فرز ترسانة نيابية لشن هجوم على التدخل الخارجي وانه لا يصنع الرؤساء وهي مواجهة استباقية كانت تسد طريق الموفد الفرنسي لأن الخماسية ظلت على خمستها ولم تتوسع لتصبح سداسية بانضمام ايران واذ تنوعت لقاءات لودريان بين بيوت سياسية واستقبالات في قصر الصنوبر فإن فرنساالباحثة عن رئيس لبناني ضائع وجدت نفسها اليوم في مهمة التنقيب عن رئيس النيجر وفك اسره بعدما احتجزه الحرس الجمهوري داخل قصره في عملية انقلاب.ووجهة فرنسا حاليا هي في المطالبة بتحرير الرئيس محمد بازوم باعتبار النيجر احدى الأقاليم الفرنسية في ما وراء البحار.
وهي دولة الذهب والنفط واكبر احتياطات العالم من اليورانيوم،
اما لبنان فلا يملك سوى تفجير الامونيوم .. وضياع الاحتياطي ..ورئيسه المفترض تحتجزه فرقة الحرس الجمهوري من قيادات واحزاب.