بعض ما جاء في مانشيت اللواء:
اشارت مصادر ساسية إلى ان الحراك السياسي الداخلي لانتخاب رئيس للجمهورية، يبقى ثانويا، ولا يبشر بتحقيق خرق جدي بالملف، لانه يندرج باطار التنافس الشخصي بين نائبين في المجلس، يتنافسان على المركز والدور، ولا يوصل إلى أي نتيجة، ويندرج باطار اللعب بالوقت الضائع بانتظار مسار التفاهمات والاتفاقات الاقليمية والدولية، لإخراج ملف الانتخابات الرئاسية اللبنانية، من دائرة التجاذبات وتضارب المصالح، الى حيز التنفيذ.