أكّد عضو كتلة “اللّقاء الدّيمقراطي” النّائب بلال عبدالله، أنّ “الجامعة اللبنانية الوطنية أمانة في أعناق كلّ الوطنيّين المؤمنين بقيامة هذا الوطن”.
وشدّد، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، على أنّ “أجيال شابّاتها وشبابها في كلّ أرجاء لبنان، هم أمل المستقبل في بلد واحد موحّد. لا تبخلوا جميعًا في دعمها وتأمين مقوّمات صمودها واستمراريّتها”، مشيرًا إلى أنّ “من المعيب أن نعود إلى الطّبقيّة في التّحصيل الجامعي، بعد نضال طويل”.