عضو اتحادي “غائب – غائب” يتمخض على صفحته على فايسبوك ب”عنتريات” وهمية دون جدوى، ويقول ان اللعبة التي يمثلها “وصلت الى الدرك الأسفل”!
حبذا لو تجرأ هذا العضو على ترك منصبه لمن يستحق، بدل إطلاق التصريحات “الشعبوية” التي ترتطم بالحائط وترتد عليه وحده.
ويتردد في الاوساط الرياضية أن وجود هذا العضو في الاتحاد كعدمه، لا رأي له ولا مبادرة، ويكتفي بإطلاق سهامه على نفسه.
وهنا نسأل.. بما أنك يا حضرة الاتحادي غير راضٍ على اداء الاتحاد، وتقول أنك تمتلك الجرأة الكافية للاعتراف بالخطأ.. فلترحل عن الاتحاد كبادرة حسنة لخدمة اللعبة التي تقول أنك “حريص عليها”.. وللحديث تتمة.