تتواصل تدفقات الاستثمارات الأجنبية بشكل مباشر لسوق الأسهم السعودية، معززة بشكل كبير زيادة مستوى السيولة في القطاع المصرفي بشكل أثر على معدل السايبور ليتخذ مسارا نازلا خلال الآونة الأخيرة، وسط توقعات بالمزيد من التدفقات الخارجية نتيجة لاستثمارات دولية ضخمة من طرف صندوق الاستثمارات العامة ومؤسسات حكومية مستقلة.
وتؤكد البيانات المعلنة أن صافي مشتريات الأجانب عبر اتفاقيات المبادلة والمستثمرين الأجانب المؤهلين شهدت تدفقات محفظة بقيمة 55 مليار ريال في النصف الأول من هذا العام 2019.