نشر وزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال علي حميه، عبر حسابه على مواقع التواصل الإجتماعي مقطعاً مصوّراً من منطقة ساحل علما، موضحاً أن “المقطع يُظهر بوضوح مكان تدفّق المياه وخروجها عن مجراها إلى الطرقات في البلدات لتتشكل عبرها سيول، جارفة معها الأتربة إلى الأوتوستراد”.
وأكد حميه، أن “هذا بسبب التعديات على مجاري المياه الشتوية والعبارات وعدم مراقبتها من قبل الجهات المختصة (بلديات- وزارة الطاقة)”.