بعض ما جاء في مانشيت الجمهورية:
ان الملف الرئاسي حجز مكانه على مقعد الانتظار، وما على اللاعبين المحليين على هامش الاستحقاق، سوى رصد اتجاه الرياح الخارجية، وما سيقرره اللاعبون الكبار في شأنه، واعداد انفسهم لتلقّي القرار وترجمته من دون ابطاء او اعتراض.