ذكرت مصلحة الابحاث العلمية الزراعية (Lari)، أنه من المعلوم أن “وباء الكوليرا سببه تلوث المياه والطعام بالجراثيم اضافة الى قلة النظافة”، مؤكدة أنه “على المحافظ، البلدية، مؤسسة المياه، المنظمات الدولية ووزارة الصحة، وزارة الداخلية، وزارة السياحة، وزارة الزراعة، مصلحة الابحاث العلمية الزراعية اتخاذ الاجراءات التالية للحماية من الكوليرا (اضافة الى المواطنين):
-يتوجب فحص المياه المعبأة في الصهاريج
-يتوجب فحص مياه الشفة في كل الاحياء لأنه يمكن أن تكون قساطل المجارير وقساطل المياه تتسبب باختلاط المياه
-يتوجب فحص مياه كل الآبار الارتوازية التي تستعمل للشرب وللري
-يتوجب منع الري بمياه الليطاني وبمياه المجارير وبمياه كل الانهر الملوثة- يتوجب تعقيم الخضار بالخل قبل استهلاكها واعادة غسلها بمياه نظيفة
-يتوجب وضع فنجان من “ماء الجافيل، كلوروكس في الخزانات على الاسطح
-يتوجب على المواطنين الحفاظ على النظافة الى أقصى حد في المراحيض وغسل الايدي بشكل جيد
-يتوجب على المطاعم تنظيف مراحيضها وتأمين معقم للأيدي للزبائن
-يتوجب تغطية الطعام على الطاولة لمنع الذباب والبعوض الذين ينقلون الكوليرا
-يتوجب على البلدية رش الكلس الناعم أو مياه + كلوروكس في محيط مستوعبات النفايات
-إن المياه التابعة لشركات مرخصة هي نظيفة (مياه معبأة)
-يتوجب اعتماد طريقة تعقيم الايدي بعد مصافحة الآخرين أو لمس أي غرض غير نظيف
-يتوجب على المصاب أن يعزل ثيابه خاصة الثياب الداخلية عن باقي افراد المنزل وغسلها لوحدها
-يتوجب مسح اراضي المنازل مع معقم؛ديتول أو جافيل
-يتوجب فحص خزانات مياه الشرب التابعة لمؤسسات المياه في مختبرات مصلحة الابحاث العلمية الزراعية دون غيرها لأن فحوصاتها متطورة
-يتوجب خلع الاحذية اذا صاحبها مر قرب نفايات أو قرب مياه مجارير على الطرقات
-يتوجب منع تدفق مياه المجارير على الطرقات
-مع هطول الامطار فإن مياه المجارير ومياه النفايات تسيل على الطرقات وهذا خطر كبير لأنه ينقل العدوى
-يطلب من جميع العاملين بقطاع جمع النفايات والمجارير ارتداء قفازات.
-يطلب عدم السير أو التنزه قرب مجاري الليطاني أو على الطرقات التي تسيل عليها المجارير، لأن التربة تمتص التلوث وتحتفظ به لفترة طويلة
-إن مختبرات المصلحة Lari في تل عمارة جاهزة لفحص عينات مياه الشفة ومياه الصهاريج والخضار والتربة ٧/٧ و٢٤/٢٤