لفت عضو كتلة “اللّقاء الدّيمقراطي” النّائب بلال عبدالله، أنّ “مراقبة مخيّمات النازحين السوريين والطّلب من “UNHCR” تكثيف جهودها لمواجهة الكوليرا، والبحث في منع التّنقّل والانتقال من وإلى المناطق الموبوءة في سوريا، شيء. والانتقال إلى خطاب وخلاصات عنصريّة، شيء آخر”.
وأكّد، في تصريح على مواقع التّواصل الاجتماعي، أنّ “الكهرباء والصرف الصحي والمياه والنفايات هي الأهم، ولا يجوز تسييس الملف لدقّته وخطورته”.