أعلن المتحدث بإسم وزارة الخارجية البريطانية عن فتح تحقيق رسمي في شأن تسريبات المذكرات الدبلوماسية للسفير البريطاني في واشنطن كيم داروش.
وصفت هذه التسريبات إدارة الرئيس دونالد ترامب “بالغير كفوءة” وأشارت إلى أن “أداءها معطّل بنحو غير مسبوق”.
إلّا أن وزير الخارجية البريطاني جيريمي هانت شدد على أهمية “تقديم السفير تقارير صريحة وآراء شخصية حول ما يحدث في البلد الذي يعمل فيه” مؤكداً أن هذه الآراء لا تعود إلى الحكومة البريطانية أو وزير الخارجية.