أشارت مصادر سياسية مطلعة لـ»اللواء» إلى أن هناك ترقبا لما قد يخرج عن جلسة مجلس النواب بشأن القوانين الإصلاحية التي يطالب بها صندوق النقد الدولي.
ولفتت إلى أن ملف تأليف الحكومة وضع في الثلاجة وما من تحريك له، والتواصل بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف أكثر من غائب، ولفتت إلى أن الاثنين يزاولان نشاطهما كالمعتاد.
إلى ذلك ، أكدت المصادر أن الزيارة المرتقبة للوسيط الأميركي إلى بيروت غير محددة بعد، وتوقعت أن تكون مفصلية، وقد يحتم هذا الملف في حال وصل إلى نهايته تواصلاً بين الرئيسين عون وميقاتي. إلى ذلك، لم تستبعد المصادر أن يكون موقف رئيس الجمهورية في الاول من آب شاملا ومتناولا الملفات الداخلية.