أفادت وكالة “روتيرز”، بأنّ سعر اليورو انخفض إلى ما دون الدولار الأميركي الواحد، للمرة الأولى منذ نهاية عام 2002.
وأمس، انخفضت العملة الموحدة إلى 1.0003 دولارات فقط، مدفوعة بالمخاوف من أن الإغلاق المقرر لخط أنابيب “نورد ستريم 1″، الذي ينقل الغاز الطبيعي من روسيا إلى أوروبا، للصيانة يمكن أن يصبح دائمًا.
وأثارت الحرب الروسية على أوكرانيا في أواخر شباط مخاوف بشأن إمدادات الطاقة في أوروبا وأضر باقتصادات المنطقة، مما دفع اليورو إلى الانخفاض بنسبة 12 بالمئة مقابل الدولار الأميركي حتى الآن هذا العام.