اعتبر وزير الخارجية الكويتي أحمد ناصر المحمد الصباح، أنّ ما ذكره خلال المؤتمر الصحفي مع وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، بشأن حقل الدرّة، المقصود فيه هو مفاوضات الجرف القاري، باعتبارها مفاوضات ثلاثية كويتية سعودية إيرانية، لترسيم حدود الجرف القاري بين الدول الثلاث”.
وأكّد، في بيان، أنّ “إيران ليست جزءا في حقل الدرة، فهو حقل كويتي سعودي خالص”، مشيرًا إلى أنّ “للكويت والسعودية وحدهما حقوقًا خالصة في استغلال واستثمار هذا الحقل، وذلك وفق الاتفاقيات المبرمة بين الدولتين”.