كما عقد لقاء مع هيئة تنسيق العاملين في هذه المستشفيات تخلله حوار تفصيلي حول الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعاني منها العاملون بدءًا من غلاء المواصلات وصولا إلى تدني قيمة الرواتب التي تحتاج إلى تعديل يتناسب مع ما يشهده الوضع الإقتصادي من تضخم.
وثمن الوزير الأبيض “جهود العاملين في هذه المستشفيات سواء الإداريين أم الطاقم الطبي والتمريضي”، مؤكدا “حرص الوزارة على تعزيز دور القطاع الصحي العام بعدما أثبت، خلال التصدي لجائحة كورونا، أنه الداعم الأساسي لوزارة الصحة العامة”.
وأوضح لهيئة تنسيق العاملين “الجهود التي يتم بذلها لحصولهم على المساعدة الإجتماعية في أقرب وقت ممكن. كما لفت في خلال لقائه مدراء المستشفيات إلى مساعيه لزيادة الأسقف المالية والتعرفة الطبية العامة”، مشيرا إلى “البدء بتطبيق التعرفة الجديدة لغسيل الكلى وهي عناصر ستزيد مجتمعة دخل المستشفيات وتنعكس تحسينًا مستدامًا للرواتب والأجور، فضلا عن مشاريع الدعم المتأتية من قرض البنك الإسلامي للتنمية البالغ ثلاثين مليون دولار أميركي والتي ستنعكس بدورها إيجابا على المستشفيات الحكومية”.
تابع وزير الصحة العامة الدكتور فراس الأبيض أوضاع المستشفيات الحكومية في اجتماع عقده مع رؤساء مجالس الإدارة والمدراء العامين في هذه المستشفيات، تناول سبل حل المشاكل التي تواجهها وأبرزها تأمين المازوت والتأخير في قبض المستحقات المالية عن السنة الماضية إضافة إلى المساعدة الإجتماعية التي ستُسدد عبر سلف للمستشفيات الحكومية والتي لم يقبضها أي من المستشفيات حتى الآن.
كما عقد لقاء مع هيئة تنسيق العاملين في هذه المستشفيات تخلله حوار تفصيلي حول الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعاني منها العاملون بدءًا من غلاء المواصلات وصولا إلى تدني قيمة الرواتب التي تحتاج إلى تعديل يتناسب مع ما يشهده الوضع الإقتصادي من تضخم.
وثمن الوزير الأبيض “جهود العاملين في هذه المستشفيات سواء الإداريين أم الطاقم الطبي والتمريضي”، مؤكدا “حرص الوزارة على تعزيز دور القطاع الصحي العام بعدما أثبت، خلال التصدي لجائحة كورونا، أنه الداعم الأساسي لوزارة الصحة العامة”.
وأوضح لهيئة تنسيق العاملين “الجهود التي يتم بذلها لحصولهم على المساعدة الإجتماعية في أقرب وقت ممكن. كما لفت في خلال لقائه مدراء المستشفيات إلى مساعيه لزيادة الأسقف المالية والتعرفة الطبية العامة”، مشيرا إلى “البدء بتطبيق التعرفة الجديدة لغسيل الكلى وهي عناصر ستزيد مجتمعة دخل المستشفيات وتنعكس تحسينًا مستدامًا للرواتب والأجور، فضلا عن مشاريع الدعم المتأتية من قرض البنك الإسلامي للتنمية البالغ ثلاثين مليون دولار أميركي والتي ستنعكس بدورها إيجابا على المستشفيات الحكومية”.