ندد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، بعمليات الإغلاق الأخيرة لوسائل إعلام مؤيدة للديمقراطية في هونغ كونغ، معتبراً أن “مثل هذه الأفعال تقوض سمعة المركز المالي الذي تحكمه الصين”.
ورأى بيلنكن، أنه “بإسكات وسائل الإعلام المستقلة، تقوض جمهورية الصين الشعبية والسلطات المحلية مصداقية هونغ كونغ وقدرتها على الاستمرار”، مشدداً على أن “حكومة واثقة من نفسها ولا تخاف الحقيقة، تقوم باحتضان الصحافة الحرة”.