أعلنت الخارجية الأميركية، أن الوزير أنتوني بلينكن، يشعر “بقلق بالغ” إزاء التصعيد العسكري باثيوبيا، معتبراً أن “هناك ضرورة ملحة لإجراء مفاوضات”.
وفي بيان أدلى به، لفت المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية، نيد برايس، إلى أن الوزير أنتوني بلينكن يشعر بقلق بالغ إزاء التصعيد العسكري بإثيوبيا ويدعو إلى إجراء مفاوضات عاجلة بشأن الأزمة.
وأكد برايس في وقت متأخر أمس الجمعة، أن “بلينكن عبّر عن قلقه البالغ إزاء مؤشرات التصعيد العسكري المقلق في إثيوبيا وشدد على الحاجة إلى التحرك العاجل لإجراء مفاوضات”.
وجاء البيان بعد إتصال هاتفي بين الرئيس الكيني أوهورو كينياتا وبلينكن.