نفت هيئة “أوجيرو” خبرا تناقله بعض رواد مواقع التواصل “بصيغة شبيهة جدا بصيغة مروج الخبر الأساسي”، مفاده أنّ “فرقا فنية مشبوهة الهوية كانت تعمل على شبكة الاتصالات بالقرب من السفارة السعودية”.
وأكّدت “أوجيرو” في بيان أن “من كانوا يعملون على الشبكة هم عناصر فريق أحد المتعهّدين المتعاقدين معها”.