شدد وزير الخارجية الجزائري رمطان لعمامرة على أنه “آن الأوان لعودة سوريا إلى جامعة الدول العربية”، مؤكداً بأن “كرسي سوريا يجب أن يعود إليها دون التدخل في سياساتها وفي من يحكمها”.
وأكد أن “بلاده لم توافق أصلاً في تجميد عضوية سوريا في الجامعة العربية”، مشيرا إلى أن “ذلك لم يسهم ذلك في الحلول والآن سننظر إلى المستقبل”.
وأوضح الوزير الجزائري أنهم “سيعملون على تقريب وجهات النظر بين الإخوة العرب في القمة العربية والتحلي بقسط من الواقعية”.