أصدر وزير الاقتصاد والتجارة أمين سلام قرارين، الأول يتعلق بتحديد سعر مبيع النخالة ودقيق القمح من “فئة 85″ و”zero” و “extra” و”super extra” وكل الفئات الأخرى، والثاني يقضي بتحديد وزن وسعر الخبز اللبناني الأبيض.
وجاء في القرار الاول المتعلق بالنخالة ودقيق القمح:
“المادة الاولى: حدد سعر طن دقيق القمح المعد لانتاج الخبز اللبناني (فئة 85) ارض المطحنة، بمبلغ 861,000 كحد اقصى.
المادة الثانية: حدد سعر طن دقيق القمح “زيرو” فئد 65، ارض المطحنة، بمبلغ 1,448,000ل.ل. كحد اقصى.
المادة الثالثة: حدد سعر طن دقيق القمح “اكسترا” فئة 55، ارض المطحنة، بمبلغ 1,539,000 ل.ل. كحد اقصى.
المادة الرابعة : حدد سعر طن دقيق القمح “سوبر اكسترا” فئة 60 وكافة الفئات الاخرى، ارض المطحنة، بمبلغ 1,690,000 ل.ل كحد اقصى
المادة الخامسة: يحدد سعر مبيع طن النخالة بـ 2,500,000 ل.ل، مليونا وخمسماية الف ليرة لبنانية لا غير ارض المطحنة كحد اقصى و ب/2,900,000 ل.ل مليونين وتسعماية الف ليرة لبنانية كحد اقصى واصل الى المزارع.
المادة السادسة: تحدد كلفة نقل الطحين والنخالفة وفقا للجدول التالي:
المسافة (كلم) سعر نقل طن الطحين (ل.ل) سعر نقل طن النخالة (ل.ل)
1-73 184,000 227,000
38-60 234,000 291,000
61-85 291,000 366,000
86-130 360,000 400,000
المادة السادسة: تسدد كامل قيمة فاتورة شراء الدقيق من قبل الافران والمخابر بالليرة اللبنانية بموجب فاتورة رسمية على ان تتضمن بما يخص كميات الطحين الموحد للخبز العربي رقم القسيمة الصادرة عن الوزارة.
المادة السابعة: يعمل بهذا القرار اعتبارا من 4/11/2021
المادة الثامنة: يبلغ هذا القرار من يلزم”.
أما في القرار الثاني ، فحدد سلام سعر ووزن الخبز الابيض، في الافران والمتاجر الى المستهلك على كافة الاراضي اللبنانية كما يلي:
“- ربطة حجم وسط على ان لا يقل وزنها عن 380 غرام: 4500 ليرة كحد اقصى، في الفرن الى الموزع 3650 ليرة، من الموزع الى المتجر 4500 ليرة، في المتجر الى المستهلك 5000 ليرة.
- ربطة حجم كبير على ان لا يقل وزنها عن 810 غرام: 6500 ليرة كحد اقصى، في الفرن الى الموزع 5300 ليرة، من الموزع الى المتجر 6500 ليرة، في المتجر الى المستهلك 7000 ليرة.
- ربطة حجم كبير على ان لا يقل وزنها عن 1200 غرام: في الفرن الى المستهلك 9000 ليرة، في الفرن الى الموزع 7800 ليرة، من الموزع الى المتجر 9000 ليرة، في المتجر الى المستهلك 9500 ليرة كحد اقصى”.
كما قرر الوزير سلام تشكيل خلية أزمة لمواكبة تطور تقلبات الاسعار في كلف صناعة الرغيف للتصدي بأقصى درجة لمسألة ارتفاع ثمن ربطة الخبز والعمل على ابقائها بمتناول اللبنانيين، على أن تبقى اجتماعات الخلية مفتوحة لهذه الغاية.