أعربت وزارة الخارجية الأميركية عن قلقها “المتزايد من توسع العمليات العسكرية والعنف في إثيوبيا”.
وكان رئيس هيئة الأركان المشتركة في الجيش الأميركي، الجنرال مارك ميلي، أشار في وقت سابق من هذا اليوم إلى أن “الصين تعتبر من أكبر التهديدات التي تواجهنا، وهي تعمل على تطوير قوتها العسكرية باستمرار”.
ورأى ميلي أن “الصين تسعى لأن تكون القوة الأولى، وهي تهدد النظام العالمي الذي ورثناه بعد الحرب العالمية الثانية”، وكشف عن “تحركات عسكرية روسية عند حدود أوكرانيا”، لافتاً إلى “إنها ليست عدوانية حتى الآن”.