رأى عضو كتلة “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي أن “تجربة أفغانستان تبرهن أن الاعتماد على الخارج،مهما كانت هوية هذا الخارج، والاستقواء به في معادلات الداخل، هو رهان خاطئ، يبقي البلد المستضعف رهينة مصالح وحسابات الآخرين، دون أي اعتبار لمستقبل شعبه”، مشددا على ان “التسوية الداخلية، من جديد، هي الطريق نحو الإنقاذ وحفظ الكيان”.