أشار الجيش الأميركي إلى أن “الصين تعمل بسرعة على تحسين قدراتها النووية الاستراتيجية وتنمية قدرتها الصاروخية”، مؤكداً أنهم يشهدون “اختراقا استراتيجياً من قبل الصين، يتمثل في نموها العسكري وتحديث قوتها النووية”.
ولفت إلى أن “الصين تعمل على تحديث قواتها التقليدية، بما في ذلك السفن والغواصات والطائرات”، معتبراً أن “روسيا مثل الصين تستثمر بكثافة في تطوير أسلحة تفوق سرعة الصوت، ومجموعة متنوعة من الصواريخ”.
وشدد الجيش على حاجته إلى “تعزيز الدفاعات عبر دعم التكنولوجيا والأنظمة اللازمة في الوقت المحدد، وبتكلفة معقولة”.