أشار عضو تكتل “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله، إلى أن “الخيار هو بين حكومة إصلاحية إنقاذية وبين الفوضى الكاملة، والعتمة والفقر والمرض والهجرة”.
وأكد في تصريح على مواقع التواصل الإجتماعي، أن “كل من يعرقل تأليف الحكومة، ولا يسهل مهمتها في وقف الإنهيار، ومهما كانت مبرراته وحساباته، سيكون متهما بالتآمر عل لبنان وبقائه وديمومة كيانه”، مشدداً على أن “مطلوب تغليب الحس الوطني وإرساء منطق التسوية!”.