طالبت المفوضة العليا لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة بتنظيم أفضل لتكنولوجيات المراقبة، بعد فضيحة برنامج “بيغاسوس” للتجسس على صحافيين ومدافعين عن حقوق الإنسان.
هذا وكشف تحقيق إستقصائي عن تعرض نشطاء وصحفيين وسياسيين حول العالم لعمليات تجسس واسعة النطاق ومستمرة، بواسطة برنامج “بيغاسوس” الذي طورته شركة NSO الصهيونية.
وذكر التحقيق أن قائمة المستهدفين تضم أكثر من 50 ألف رقماً هاتفياً، حصلت عليها منظمة “Forbidden Stories” غير الربحية، والتي تتخذ من باريس مقرا لها.